الخبراء
الأستاذ الدكتور في الطب
مايكل أكبر
الأستاذ الدكتور مايكل أكبر

أخصائي جراحة العمود الفقري
والجنف
أخصائي جراحة العظام
وجراحة الرضوض

منذ كنت طفلاً صغيرًا، وأنا شغوف بالعمود الفقري،
وما زلت كذلك حتى الآن. فبفضله نقف مُنتصبين،
وهو الذي يمنحنا الثبات والحركة. بعبارة أخرى:
العمود الفقري هو الذي يجعلنا آدميين.

هذا الشغف هو الذي جعل مني طبيبًا وباحثًا ناجحًا. لأنني كنت أرغب في المساهمة في تطوير إمكانيات العلاج. بوصفي أخصائي أمراض عمود فقري ذو خبرة، ومُحاضر بجامعة النُخبة في هايدلبرج، فضلاً عن كوني عضوًا في الجمعية الألمانية لأمراض العمود الفقري، وقبل كل شيء معالجك الشخصي في روّاد الخبرة".

يمكنك الاطّلاع على المزيد من المعلومات عن شخصي هنا

سيرتي الذاتية

2020
تأسيس روّاد الخبرة

05 / 2020
المشرف الطبي الجراحي لعيادة مايوكلينيك في برلين

04 / 2020
عيادة أمراض العمود الفقري وعلاجاته بعيادة مايوكلينيك في برلين

04 / 2020
قسم الجراحات المعقّدة للعمود الفقري والجنف،
عيادة جراحة المخ الأعصاب وعلاج أمراض العمود الفقري،
مستشفى هيليوس في برلين - بوخ (كبيرة الأطباء الأستاذة الدكتورة يو مي ريانج)

07 / 2016
التخصص في جراحة العظام (مؤهل إضافي)

06 / 201503 / 2020
الالتحاق بمنصب رئيس مركز جراحة العمود الفقري بمستشفى جراحة العظام وجراحة الرضوض التابعة لجامعة هايدلبرج، وتحمل المسؤولية الجراحية للشلل النصفي بالمستشفى

01 / 2015
الحصول على الشهادة الأساسية وشهادة الماجستير من الجمعية الألمانية لأمراض العمود الفقري (DWG)

10 / 2013
التخصص في جراحة الرضوض (مؤهل إضافي)

منذ 10/ 2008
الالتحاق بمنصب كبير أطباء قسم جراحة العمود الفقري بمركز جراحة العمود الفقري وجراحة الرضوض والشلل النصفي، بمستشفى جراحة العمود الفقري وجراحة الرضوض التابعة لجامعة هايدلبرج (تحت إدارة الأستاذ الدكتور فيه إيفربيك)

10 / 2008
الالتحاق بمنصب أخصائي جراحة العظام وجراحة الرضوض

20012008
العمل كطبيب مساعد بمؤسسة مستشفى هايدلبرج الجامعي لجراحة العظام، قسم جراحة العظام من الدرجة الأولى والثانية (تحت إدارة الأستاذ الدكتور فيه إيفربيك؛ وتحت إدارة الأستاذ الدكتور إتش جيه جيرنر)

20012002
أداء الخدمة المدنية كطبيب مساعد بمؤسسة مستشفى هايدلبرج الجامعي لجراحة العظام، قسم جراحة العظام من الدرجة الأولى والثانية (تحت إدارة الأستاذ الدكتور فيه إيفربيك؛ وتحت إدارة الأستاذ الدكتور إتش جيه جيرنر)

03 / 200002 / 2001
العمل كطبيب ممارس بالمستشفى الجراحي والعيادة الشاملة التابعة لمستشفى بنيامين فرانكلين الجامعي، التابعة لجامعة برلين الحرّة (الأستاذ الدكتور ها جيه بور)

10 / 199311 / 1999
دراسة الطب البشري بجامعة برلين الحرّة، عام الممارسة العملية: المستشفى الحكومي في أراو، المستشفى التعليمي بجامعة زيوريخ، جراحة العظام (د. روفلين) جامعة كاليفورنيا، سان دييغو (UCSD)، الجراحة وجراحة العظام / جراحة العمود الفقري (الأستاذ الدكتور إس غارفن) المستشفى الجامعي في برن، طب الأمراض المفصلية (الأستاذ الدكتور إم زايتز)

الأوسمة والعضويات

أنا ملتزم بالكامل بالاستمرار في التحسّن والمساهمة في ضمان نجاح العلاج التحفّظي والجراحي على حد سواء. وهذا الالتزام، بالنسبة لي، هو دافع لاتخاذ القرارات الصائبة ومواصلة البحث.

01 / 2020
الانضمام لعضوية المجلس الاستشاري للرابطة الاتحادية للمساعدة الذاتية لمرضى جنف العمود الفقري (اتحاد مسجّل).

منذ 11/ 2018
الانضمام لإدارة مجلة "Der Orthopäde"

03 / 2017
الحصول على جائزة التقدّم البحثي DSQ لعام 2017 من المؤسسة الألمانية للشلل النصفي

01 / 2017
إجراء أبحاث الأستاذية في تخصص جراحة العظام وجراحة الرضوض بجامعة هايدلبرج، موضوع الأبحاث: حول التغيّرات المرضية في مفصل الكتف عند الإصابة بالشلل النصفي على المدى الطويل مع الاعتماد الكامل على الكرسي المتحرك

12 / 2015
3. الحصول على جائزة "Posterpreis" بمناسبة المؤتمر الألماني العاشر لأمراض العمود الفقري في فرانكفورت أم ماين، مكافأة على مساهمتي: "المقطع الجانبي السهمي للفقرة العنقية لدى مرضى الانحراف الجانبي تلقائي الاعتلال للعمود الفقري بمرحلة البلوغ"

2012 / 2013
الحصول على منحة "لاوتنشليجر" من جامعة هايدلبرج مع إتاحة الإقامة السريرية العلمية بمركز جراحة العمود الفقري في نيويورك (Spinal Deformity Service، Division of Spine Surgery" بمستشفى أمراض المفاصل التابعة لكلية الطب بجامعة نيويورك، الأستاذ الدكتور إف شفاب؛ فيه لافاجا).

05 / 2010
الحصول على جائزة "فيرنون إل نيكل" من الجمعية الأمريكية للتأهيل بعد جراحة تقويم العظام (ORA) مكافأة على عملي: "Prevalence of Rotator Cuff Tear in Paraplegic Patients Compared to Controls. A Case-Control Study"

05 / 2006
الحصول على جائزة إعلامية عام 2005 من مؤسسة مستشفى جراحة العظام الجامعي بهايدلبرج

05 / 2002
تقديم أطروحة افتتاحية للحصول على درجة الدكتوراه في الطب البشري بجامعة برلين الحرة: "دراسات بيولوجية جزيئية على التعبير عن الوحدات الفرعية لقناة البوتاسيوم الغشائية التي تنشط بالكالسيوم (BKCa)"

04 / 2000
الحصول على منحة بحثية من الجمعية الألمانية لجراحة الأوعية الدموية وميدوكس/بوسطن العلمية الألمانية

أخصائي جراحة العمود الفقري

ثلاثة أسئلة نطرحها على الأستاذ الدكتور في الطب مايكل أكبر

السيد الأستاذ الدكتور مايكل أكبر، كيف وصلت إلى وظيفتك الحالية؟

"يبدو أن الأمر وراثي في العائلة: كان والدي يبني المستشفيات والعياداة وكان يأخذني معه حين كنت طفلاً، وبذلك تكوّن لدي ارتباط وشغف كبير بمهنتي الحالية. في واقع الأمر، عرفت منذ سن مبكرة جدًا أنني أريد أن أمتهن الطب".

ما القيم التي يمثلها "روّاد الخبرة"؟

في جميع الأحوال، يهمني الالتزام قبل أي شيء. أنا متواجد دائمًا لمساندة مرضاي، بخبرتي وصبري وتعاطفي. وأهتم بكل فرد منهم ولا أترك أي مريض بمفرده دون الإجابة عن أسئلته وحل شكاويه. يجب على المرضى الذين يأتون إليّ أن يثقوا بأنني سأفعل ما بوسعي لأعرف أسباب شكاويهم الفردية وأقدم لهم العلاج بالشكل الصحيح. لأنني أعلم جيدًا أنه: لا شيء يهم المريض أكثر من تلقّي إجابات احترافية بنكهة خبيرة".

ما الذي يثير شغفك شخصيًا في حياتك المهنية اليومية؟

تخصصي الرئيسي هو جراحة العمود الفقري، ولذلك فأنا شغوف للغاية بالعمود الفقري. فهو ليس من أهم أجزاء هيكلنا العظمي فحسب، ولكنه يُتيح لنا الوقوف والمشي. العمود الفقري هو ما يجعلنا آدميين، لأننا نتمكن من الوقوف والمشي منتصبين بفضل الشكل المميز للعمود الفقري. ويثير شغفي كثيرًا أن أعالج هذا الجزء متعدد الأوجه وشديد الأهمية من جسم الإنسان لدى جميع الفئات العمرية من جديد كل يوم".

دوافعنا للقيام بعملنا:
رضا المرضى

مريضة (32 عامًا)

"بعدما كنت أعاني من آلام مستمرة بمنطقة العنق والظهر وأعلى الذراعين، وبعد فشل العلاج الطبيعي وعدد من الفحوصات، حصلت أخيرًا على تشخيص: لقد كنت مصابة بورم في منطقة الفقرات العنقية. وسرعان ما بدأت البحث عن رأي ثانٍ جدير بالثقة، ولحسن حظي تعرّفت على الأستاذ الدكتور مايكل أكبر. لقد كانت المشورة والجراحة التي أجريت لي بعدها على يده هي أفضل ما يمكن أن يحدث لي في مثل هذا الموقف. فأسلوبه كان أكثر من ممتاز: لقد عالجني بأعلى درجة ممكنة من التركيز وقدر كبير من التعاطف في الوقت ذاته، وقد تمت الجراحة بنجاح كبير".

الأم والابنة، (11 عامًا)

في عمر الرابعة، تم تشخيص ابنتي بإصابتها ببداية جنف العمود الفقري. ومع كل عام يمر، وكلما كبرت، ازداد تشوّه العمود الفقري. وحين بلغت الحادية عشرة من عمرها، بلغ الانحراف المؤلم والمخيف 60 درجة. كانت آخر فرصة لنا، من حسن حظنا، هي إجراء جراحة مع الأستاذ الدكتور مايكل أكبر. وكيف كانت النتيجة؟ تحسن مذهل للغاية في الانحراف، والذي أصبح مقداره اليوم 16 درجة فقط. في الأوقات الصعبة، كان الأستاذ الدكتور مايكل أكبر أكثر من مجرد طبيب خبير، ولكنه كان مستمعًا جيدًا نجح في احتواء ابنتي بمخاوفها واحتوائي بقلقي بكل جدية. شكرًا جزيلاً لتعاطفك الهائل طوال الوقت وعلى خبرتك الشاملة، التي ساعدتنا أنا وابنتي كثيرًا".